إن خانقت جارك إبقية وإن غسَلت توبك إنقية خانقت، أى شاجرت، وأصله من الأخذ بالخناق عند المشاجرة. والمراد إذا أغضبت جارك لا تبالغ إبقاء على مودته للجوار، وأما ثوبك فبالغ في إنقائه وتطهيره من الدنس إذا غسلته، أي كن حكما في وضع الأمور مواضعها.
اقتباسات أخرى للمؤلف