إلى ما ينفعك رضاه ما يضركشن غضبة أي من لم ينلك منه نفع في حالة رضاه لا يفرك غضبه وإعراضه عنك فإنك لم تفقد شيئاً..
اقتباسات أخرى للمؤلف