اللي في الدست تطلّمة المغرفة
أي الذي في القدر من الطبيخ تخرجه الغرفه ولا تخرج سواه، فهو قريب من: (كل
إناء الذي فيه ينضح) ويقرب أيضاً من قولهم: (ليس في الإمكان أبدع مما كان)
وأورده الراغب الأصفهانية في محاضراته في أمثال العامة في زمنه برواية: (كل ما في
القدر تخرجه الغرفة)). وأصله من قول العرب في أمثالها: (مخرج القدحة ما
في قمر البرمة)