إللى تعطية الوش يطلب البطانَهُ الوش بالكسر وتشديد الشين؛ الوجه. والمراد به هنا وجه الثوب، أي ظهاربه أي من أعطيته الظهارة طمع في البطانة، فهو في معنى المثل العربي (لا تسط السيد المراع فيطمع في الذراع). يضرب لمن يطمع في الزيادة. ويرويه بعضهم (مين القى الوش يدور عَلى البطانه) أي من وجد الظهارة لا يكتفي بها بل يأخذ في البحث عن البطانة.
اقتباسات أخرى للمؤلف