إكره وداري وحب وواري
أي إذا أبغضت شخصاً أخف بنفك عنه تجنباً للشر وسترة لحالك إذا انقلب البعض يوما محبة. وإذا أحببت أظهر محبتك لن تحب فهو أدعى لتأكيدها بينكما، ويريدون بلفظة واري أظهر المحبة وأرفا له. ويرويه بعضهم بالتقديم والتأخير أي (حب ووارى واكره وداري) وهي الرواية التي رواه بها الأبشيهي في المستطرف