إصباح الخير يا جارى قال إنت في دارك وأنا في داري
أي فلنكن كذلك يقتصر على السلام ولا نختلط فيتجنب كلانا الآخر بلا خصومة
فذلك أبعد للشقاق وأدعى للراحة، أي لا صداقة ولا عداوة. وقد أورده الأبشيهي
في المستطرف بروايته: (صباح الخير يا جاري أنت في دارك وأنا في داري)).