اسمع ظراطة ولا تستمع عياطة أي إذا لم يكن بد من تحمل أذاه فاختر أخف الضررين، واصبر على سماع ظراطه فإنه أهون عليك من سماعك بكاءه أو صياحه.
اقتباسات أخرى للمؤلف