الممارسة التاسعة هي الحكمة الشاملة، والتي تحول كل تجارب الفشل، والهزيمة، والخطأ في الحكم على الأمور والفعل، والمخاوف، والأخطاء، وخيبة الأمل، والكوارث على اختلاف طبيعتها إلى مصدر قوة دائم ذي قيمة لا تقدر بثمن. وبالنسبة لي، قد طورت هذه الأحداث من استعدادي وقدرتي على إلهام الآخرين وحثهم على تولي زمام عقولهم واستخدام قواها لنيل ثروات الحياة. وتقدم لي الحكمة ميزة مشاركة كل نعمي مع من لديهم استعداد لتلقيها، ومن ثم إثراء ومضاعفة نعمي على قدر نفعها للآخرين.