إن الشخص الذي يكتب مذكرة أو خطاباً يخسر كل فرصه لجعل رسالته أكثر إفهاماً عن طريق نبرة صوته، وتعبيرات وجهه ،وتعبيراته الجسدية، وأسلوبه بأكمله. والأسوأ من ذلك، ربما يتم قراءة نصف المذكرات و الخطابات فقط، أو تدفن وسط ركام الأوراق الأخرى.
اقتباسات أخرى للمؤلف