لم يكُ الدينُ عصمتي في عزوفي ... عن حقــــير من الأمور مُعَافِ إن داعى الفــــضــــــــــائل نفـــسٌ ... هو فيها الـطلاب حتى توافى ليس إيحـــــاؤه الكمــــــالَ بعــــلـمٍ ... لجهـــــــــولٍ به يريد الشافى هى نفـسى الحادى الذى أرتضيه ... وبنفسى الورْدُ الجميل الصافي .
محمد الغزالي