إننا لم ننحرف عن رسالتنا الإسلامية فقط، بل نسينا انتماءنا إلى آدم الذى علمه الله الأسماء كلها، وأهبطه إلى الأرض كى يعمرها بذكائه ونشاطه، أو بكد يمينه وعرق جبينه!! فا المعرفة التى نحصلها- والحالة هذه- إذا كانت من الناحية الدينية مغشوشة.، ومن الناحية الإنسانية مضطربة؟؟ ألا يحتاج مسارنا الفكرى إلى مراجعة.
محمد الغزالي