إننا بإعلان الصحوة الإسلامية لا نبشر بعهدٍ من السلام والدعة بل نبشر بعهد من القلق والمعاناة. فهناك أشياء كثيرة تستدعي القضاء عليها. ولن تكون هذه أيام رفاهية، بل أيام احترام للذات. إن الأمة النائمة لا تستيقظ إلا تحت وقع الضربات. وكل من أراد الخير بمجتمعاتنا لن يحاول أن يجنبها الكد والمخاطر والصعاب.
علي عزت بيجوفيتش