ولا حرج عليّ في أن أقف في قلعة أبي حنيفة وأنا أتحدث في نظام الزكاة، او أقف في قلعة ابن تيمية وأنا أتحدث عن نظام الطلاق، وأن أقف في قلعة مالك وأنا أتحدث في نظام الأطعمة..إلخ، إن أولئك جميعا رجالات الإسلام وخدم رسالته ولا بأس عليّ أن أصطحب عقولهم فيما أواجه من قضايا.. المهم عندي هو الإسلام الجامع لا الرأي المذهبي .
محمد الغزالي