تميم البرغوثي
شد الكلام عمته و اختار اعز جواد و رد قاصد بلاده و الهوى رداد و ابن الاصول اللى ما يبدل بلاد ببلاد و الغربة مرة و لو كانت هدومها جداد فى مصر بعد السفر وجد الكلام معناه و اهل مصر صحابى و اولياء الله يا اوليا لسه فى العشرين و فى التلاتين يستنجدوا المؤمنين فى المأزمة بيكم يا فارجين الكرب بين العرب عناوين منعنى عنهم مطار القاهرة و اسمى و انى لو جيت يقولوا اجنبى مسكناه مسكنا واحد اهو له مديح فى حزب الله يتهموا اصحابى بيا مش انا بيهم و اضرلى ستة سبعة اكون فى وسطيهم عبال ما خلص الكلام ده النصر كان مضمون القلب فرحان و لكن اتعبه منفاه و هده بعده عن اللى عاش بيستناه ما فضلش غير انى انحنى حبا و اقول الله الله افردنى عنهم و جمعهم لكى اراهم على بعد و اسمعهم قد فاز فوزا عظيما من قضى معهم
اقتباسات أخرى للمؤلف