ثم نجد من جماعات الإنسان من يريد أن يتنكر لهذا الحق الذى أرادة للأحياء خالق الأحياء,بحيث ترى هؤلاء المتنكرين وكأنهم يريدون لكل فرد معهم أن يتقيد فى تفكيرة وفى سلوكة بقضبان من حديد صنعوها بأوهامهم ,وثبتوها على الارض بجبروتهم ,وا فضيحتاة,وواخجلتاة !
زكي نجيب محمود