أبو الطيب المتنبي
إِلى كَم ذا التَخَلُّفُ وَالتَواني.. وَكَم هَذا التَمادي في التَمادي؟ وَشُغلُ النَفسِ عَن طَلَبِ المَعالي؛ بِبَيعِ الشِعرِ في سوقِ الكَسادِ.
اقتباسات أخرى للمؤلف