نزار قباني
خرجتُ اليوم للشّرفة على الشّباك جارتنا المسيحيّة تحيّيني فرحتُ لأنّه إنسانٌ يحيّيني لأنّ يداً صباحيّة .. يداً كمياهِ تشرينِ تلــوّحُ لي تنــاديني أيا ربّي متى نُشفى تُرى من عقدةِ الدّينِ ؟ أليسَ الدّين كلّ الدّين إنساناً يحيّيني و يفتحُ لي ذراعيهِ و يحملُ غصنَ زيتونِ نزار قباني
اقتباسات أخرى للمؤلف