الحركة التدبيرية تضم في لوائها العديد من الرؤساء الأمريكيين، الذين يؤمنون بالعصمة الحرفية للكتاب المقدس، ويعتقدون أن ما يفصلهم عن نهاية التاريخ ليس سوى فترة زمنية قصيرة ,مما أدى إلى عدم اكتراثهم بمصير ومستقبل العالم, فلسان حالهم يقول: فليذهب العالم كله إلى الجحيم مقابل السماء والأرض الجديدتين التي أعدها المسيح لنا!
جريس هالسل