الدينُ لله، مَن شاءَ الإلهُ هَدَى
لكلٍّ نفسٍ هوًى في الدينِ داعيها
ما كان مختلفُ الأديانِ داعيةً
إلى اختلافِ البرايا، أو تعاديها
الكُتْبُ، والرسلُ، والأديانُ قاطبةً
خزائنُ الحكمةِ الكبرى لواعيها
محبّة اللهِ أصلٌ في مراشدها
وخشيةُ اللهِ أُسٌ في مبانيها