الإنسان الحق يقوم بواجبه الإنساني, أو يصرف الوقت بالإصرار على إكماله. وفي هذا بداية النهاية, ذاك الذي نسميه إنسانيا, وذلك الواجب يفهمه الناس كل بطريقته..الدين والأخلاق هما محاولتان لجعل ذلك الواجب موضوعيا, ومحددا وأقل ذاتية, وهذا دائما شئ خارج ضجيج البيولوجيا, لأن الحيوان يعيش , والإنسان لكي يكون كذلك يجب عليه أن يمتلك شيئا أعلى من الحياة البيولجية ذاتها. وهذا ليس سؤال:كيف؟ وإنما لماذا نحيا. علي عزت بيجوفيتش
اقتباسات أخرى للمؤلف