إن آلاف الأسر اليمنية اليهودية المهاجرة إلى إسرائيل تواجه التمييز العنصري والانتهاكات لأنها ظلت محافظة على ثقافتها وتقاليدها اليمنية وترفض الزج بأبنائها في المعاهد الدينية المتطرفة، هؤلاء كلهم يحنون إلى وطنهم الأصلي ويصلون لله أن يجد لهم سبيلا لاستعادة كرامتهم الإنسانية بين شعبهم. لكن كثيراً منهم فقدوا وثائقهم اليمنية أو أخذت منهم بالإكراه.
نجاة النهاري - مهندسة وإعلامية إسرائيلية