احببت جماعة الاخوان ووهبتها قلبى ومشاعرى وعقلى فضلتها على نفسى وبيتى واولادى .. لم اكن احبها لذاتها كذلك المحب الوله العاشق الذى يتدله حبا فى محبوبته لذاتها ولكنن احببتها لما ترمى اليه .. لانها دعوة وحكمة ووسطية وفهم واعتدال ..والان تبدل الحال فلم أبقى ؟ ثروت الخرباوي