لأنّ الذي يحبُّ لايحسب,فهي لاتدري(أميركا),حتى الآن,كم ستكلفها((حرب المحبّة)),التي أعلنتها علينا. لو ٍسألناها عن حجم هذا الحبّ الذي تحملة لنا,لاحتاجت أن تستنجد بخبراء النفط من أبناء تكساس,لسبر أغوار عواطفها التي لاتُقاس إلا بعمق آبارنا,ولأشارت إلى الصحارى والكثبان العربيّة قائلة:((شايف الصحرا شو كبيري...بحجم المخزون النفطي بحبّك))! أحلام مستغانمي