وبرغم هذه المعارف فقد مات ابن الهيثم فقيرا..مضى ايامة الأخيرة نسخ الكتب عند باب الجامع الأزهر ويبيعها وكان ماله من الدنيا أقل من نصيب رجل..أما علمه فقد كان يفوق علم ألف رجل . محمد المنسي قنديل
اقتباسات أخرى للمؤلف