أنا آلَمََوْقِعَة أدَنَأَه أقَرَّّ و أتعهّد أمأَمْ نَفَّسَي. و أمأَمْ الحَبّّ، و أمأَمْ القارئآت، و أمأَمْ خَلَقَ الله أجَمَّعِيِنّ، آلَمََغْرَميِنّ مَنَّهَم و التائِبَيَّنَ، مَنّ الآن و إلى يَوْم الدَيِّن. باِلْتِزأُمِّيّ بالََتالٍٍي: ...1-أن أدَخَلَ الحَبّّ و أنا عَلَّى ثِقَة تأَمّّْة أنّه لا وُجُوَدَّ لحَبّّ أبُدّي. 2- أن أكتسَبَّ حَصَآنَة الِصَّدْمَة و أتَوْقّع كَلَّّ شَيْء مَنّ حَبِيب. 3- ألّا أبكَيْ بسَبَّبَ رَجُل. فُلّا رَجُل يستحَقَّّ دَموَعْي. ............ فَأْلَّذِي يستحَقَّّها حَقًَّّا ما كآنَ ليرَضَّى بأن يُبكَيِْنّي 4- أن أحَبّّ كَمَا لَمْ تحَبّّ أَمَرَأة و أن أكَوَّنَ جأَهِزة للَنِْسْيآن.. كَمَا يِنَّسَّى الرَجَال . أحلام مستغانمي