الحياة تنتظرك و أنت تنتظرينه. السعادة تشتهيك و أنت تشتهينه. الحبّ يحبّك و أنت تحبينه. لأنّه ألمك. كقطّ يتوق إلى خانقه تريدينه. عندما يتجاوز الخذلان حدّه، و ينفذ مخزون الصبر النسائي على سعته، عليك أن تراجعي علاقتك بالألم. فالألم ليس قدرًا. إنّه اختيار.. أحلام مستغانمي