محمود درويش
هو الآن يمضي.. و يتركنا كي نعارض حيناً و نقبلَ حيناً هو الآن يمضي شهيداً و يتركنا لاجئينا! و نام و لم يلتجئ للخيام و لم يلتجئ للموانئ و لم يتكلَّمْ و لم يتعلَّمْ و ما كان لاجئ هي الأرض لاجئةٌ في جراحه و عاد بها.
اقتباسات أخرى للمؤلف