و قلت لي : لا حاجة بي إلى الإعتراف , فلا سرّ لي.
وفضيحتي هي اللاسرّ, منذ سبق فلبي لساني.
أحبُّ الشيء و أنقلب عليه لئلا يستعبدني
ولا أكره إلّا الكراهية لأنها سُمّ في الطاقة المنذورة لحبّ أشياء بسيطة
لذا أشفقت على الكارهين من إدمان السير على ظل ظنّوه خطاهم
و سجنوا حياتهم في إبتكار وحيد : أخطائي