يدك التي بشفاهِ الذكرى توشوشني لا تغاري وتسندني تحتَ خيمةِ الأمنيات إلى وتدِ الترقب يحدثُ أن أصدق أعذارها لكنني ، لا أستطيع إلا أن أحزن عندما أرى سنابلك لغيري ولي شقائقُ النعمان قطراتُ دم ٍ تناثرت على حقول ِ انتظاري حينَ تكونُ لها وَ تضحك ضحكتك تلك .. ضحكتك التي لم تتعرَ لامرأةٍ قبلي ما أحزنني قلبي الذي يسمعك وضحكتك التي تسمعني هل أستطيع إلا أن أقيسَ بها حجمَ خيانتك لي ؟ أحلام مستغانمي