عبدالرحمن منيف
زياراتي لكم أفراح و أحزان، أفراح اللقاء و العودة ثم هموم الغربة و الضياع، وأحلى هذه الأفراح لقاؤك لأنك أعدت لي دروب حياتي وأصبحت شاهدا عليها و في مصاف الضمير، انشطر جسدي في موقع القلب شطرين و أحاول عبثا -البارحة و اليوم- بكل ما فيه من لوعة و حرقة جمع ماانشطر ولملمةالشظايا لمتابعة الطريق.عبدالرحمن منيف
اقتباسات أخرى للمؤلف