عبدالرحمن منيف
في لحظة ما، ولا أعرف متى أو كيف جاءت تلك اللحظة، استبدّ بي اليأس وقهرني التخاذل فلم أستطع حبس دموعي، بكيت.عبدالرحمن منيف
اقتباسات أخرى للمؤلف