ياللمرأة!.. إنها مثل الدنيا... لا يدري الإنسان كيف تفهم، ولا كيف تحكم؟...تضاربت فيها المذاهب، وتناقضت النظريات... من رأسمالية... إلى شيوعية...إلى فنية إلخ... فما اهتدى أحد إلى مفتاحها ... ولا وفق إلى فك عقدها ومعضلاتها ... ولا إلى فتح مغاليفها، ولا إلى حل رموزها وأسرارها. توفيق الحكيم