إن اسمي لا يكاد يذكر إلا ويذكر معه ((قنديل أم هاشم)) كأني لم أكتب غيرها.. وكنت أحياناً أضيق بذلك، ولكن كثيرين حدثوني عنها واعترفوا بعمق تأثيرها في نفوسهم.. منهم أديب يمني قال لي: لقد أحسست أنك تصفني حين أعود من القاهرة إلى اليمن.. وقال لي بائع كتب قديمة: مش القصة اللي فيها واد بياكل بفتيك في أوربا وأهله بياكلوا طعمية في مصر!! يحيى حقي