إذا شعرت أنَّ حياتك في خطر، أو أنَّ المرض يُهدد صحتك، أو كان ابنك بعيداً عنك، وقد خشيت عليه من الضياع أو رفقاء السوء، أو أنَّ مالك الذي جمعتة قد بات قاب قوسين أو أدنى من التلف والتبدد، فاعلم أنك بحاجة إلى أن تعلم أنَّ من أسماء ربك سبحانه الحفيظ وأنه ينبغي عليك أن تُجدد إيمانك بهذا الإسم العظيم، وأنه جاء الوقت المُناسب لتُفكر فيه وتتأملة.