شاهدتُ وبذهول المقطع الذي تظهر فيه حادثة محاولة اغتيال الشيخ عائض القرني في الفلبين، وكيف أنَّ المجرم وجّه إلى صدر الشيخ عائض ست رصاصات من مسافة متر تقريباً، ولا حائل بين الشيخ وبين الطلقات، والقاتل يبدوا أنه محترف! ولا توجد مقاومة من الشيخ أو من مرافقية،
ثم يخرج الشيخ من تلك المحاولة الأثيمة سليماً معافاً !
وأتذكر كيف أنَّ رصاصة واحده ومن مسافة بعيدة أودت بحياة الرئيس الأمريكي جون كيندي مع أنَّ سيارتة كانت تتحرك، وحوله الحرس والجنود !
هذه الحادثة درس متكامل، بل كتاب من عدة أجزاء في معنى اسم الله (الحفيظ) .