من يقرأ قصة الشيخ عبدالرحمن السميط رحمه الله تعالى، في سفرة إلى أفريقيا للدعوة ونشر الدين، وكيف أنه خاض المستنقعات، والوديان المتوحشة في مجاهل القارة السوداء، وجاع وعطش ومرض، ومع ذلك لم يمسسه سوء، بل ظل خمس وعشرين عاماً في طريقة الذي اختبارة لنفسه،
ثم مات في النهاية في دولة الكويت على سريرة،
من يقرأ قصة السميط يعرف معنى اسم الله الحفيظ.
علي بن جابر الفيفي - لأنك الله