يقول الفقيه الخنفى الكبير محمد بن عابدين :
كثير من الأحكام يختلف باختلاف الزمان لتغير عرف أهله، أو لحدوث ضرر، أو لفساد أهل الزمان بحيث لو بقى الحكم على ما كان عليه أولاً للزم منه المشقة و الضرر بالناس، و لخالف قواعد الشريعة المبنية على التخفيف و اليسر، و دفع المشقة و الحرج و الضرر و الفساد