ما مصير قلبه الذي كان خامدا كالساعة العتيقة الواقفة، فإذا هو الآن يدق دقات الحياة؟ وهل ينسى لذة تلك الإحساسات التي بعثتها فيه تلك الفتاة مُذ ظهرت له؟... كلا... مُحال أن يذهب كل ذلك. توفيق الحكيم
اقتباسات أخرى للمؤلف