إنّ الأمانة المُطلقة مع النفس كفيلة بأن تُبين لك هل النشاط الرتيب الذي تزاوله يدفعك الى أعلى أم الى أسفل؛ إلى النجاح أم الى الفشل، فإذا كان ما تزاوله نشاطاً روتينياً أو آلياً لا يستلزم من الاهتمام الواعي قدراً ملحوظاً، فالأرجح أنه لا يندرج في زمرة النشاط الايجابي أو الإنشائي !
دوروثي براند كتاب: استيقظ وعش