لو أستطيع الان أن أعرف الحزن .. أو الفرح . كلها أشياء قديمة و ما عندى كتلة غريبة من الابهام . و الرفض . من أجل أن أعيش .. أفقد هنا حياتى . أبحث هن جديد عن نفسي . كتلة من الاسئلة البدائية .. تجيب عليها صرخات فى داخلى . و أتحسس طريقى الى داخل المدينة .. عبر الكوبري و الميدان و الغروب يسدل على الستار على مسرحية فاشلة بلا نهاية .. و بلا بطل . علاء الديب