وكان هناك إعلان عن كتاب رحلة حياتي في السفر مع الرجل الحكيم المحترم إيليا محمد، للأم تاينيتا محمد. ثم شرح لآيات من القرآن جاء فيه أن الله قد حل في شهر يوليو من عام 1930 في شخص سيدنا فرد محمد، الذي يستحق الثناء إلى الأبد، وهو المسيح الذي إنتظره طويلا المسيحيون، و المهدي الذي إنتظره طويلا المسلمون.
طويت المجلة مبتسما لأقرأها على مهل وأتعرف على الإسلام الأمريكاني.