لعله أحس -إحساسا غامضا لا يرتقي لمرتبة الوعي والفكر- بقدرة الحب على الخلق والتعمير، فموضع الحب من نفوسنا هو مهبط الخلق والإبداع والتجديد. ولذلك خلق الله الإنسان محبا، وترك مهمة تعمير الوجود أمانة في رعاية الحب. نجيب محفوظ
اقتباسات أخرى للمؤلف