هذا عتاب الحب للأحباب لا تغْضَبى من ثوْرَتِى.. وعتابى مازالَ حُّبكِ محنتى وعذابى مازالتِ فى العين الحزينةِ قبلة ً للعاشقين بسحْركِ الخَلاَّبِ أحببتُ فيكِ العمرَ طفلا ً باسما جاءَ الحياة َ بأطهر الأثوابِ أحببتُ فيكِ الليلَ حين يضمنا دفءُ القلوبِ.. ورفقة ُ الأصحابِ أحببتُ فيكِ الأم تسْكنُ طفلهَا مهما نأى.. تلقاهُ بالترْحَابِ
. فاروق جويدة