ولماذا أعود طالبا؟ إن كانت العودة للتكفير عن خطيئة الألعاب الرياضية فالصلح معها على طريقتنا المختارة يغنينا عن مشوار الرجوع كل تلك السنين كلا..لا أحب أن أعود،لأن الحاضر خير من الماضي فيما أرى وبخاصة حين نعود إليه،وإنما يحلو الماضي حين ننظر إليه بأعيننا الحاضرة فلننظر بها قانعين إلى ما بأيدينا من السنين.
عباس العقاد