و الآن عدت إليك الموج يحملني إلى حب جديد و لقد تركت الحب من زمن بعيد لكنني سأزور فيك منازل الحب القديم سأزور أحلام الصبا تحت الرمال تبعثرت فوق الربى قد عشت فيها و انتهت أطيافها و رحلت عنها.. من سنين بالرغم من هذا فقد خفقت لها في القلب.. أوتار الحنين فرجعت مثل العاشقين
. فاروق جويدة