فاروق جويدة
ماذا يفيد أن تجلس وحيدا على أعتاب ذكرى قليلا ما تعبر على خاطر إنسان أصبح أبعد كثيرا من الحلم ،، وأقرب كثيرا من الوهم ،، أنا غير قادر الآن على أن أعايش الحلم ،، غير قادر على أن أقبل الوهم ،، وأسال نفسي .. ماذا تشعرين الآن ،، هل أنتِ حائرة مثلي ،، أم أنني كتبت القصة ورسمت ما فيها ووضعت فيها كل أحلامي وأوهامي ويأسي وانتهى كل شئ بيننا على أعتاب هذا اليأس . فاروق جويدة
اقتباسات أخرى للمؤلف