ولكن الأبناء كلما كبروا تضاءل امتنانهم لأحد، حتى تجيء لحظة يحسون فيها أن أحدا لم يلدهم، إنما ولدوا أنفسهم، وأنهم عصاميون، وأنهم إذا شكروا أحدا فلأن في اللغة فعلا اسمه: شكر يشكر شكرا .. فقط .. أي أنها ممارسة لغوية . أنيس منصور
اقتباسات أخرى للمؤلف