السابق
أرباب العزائم و البصائر أشد ما يكونون استغفارا عقيب الطاعات ؛ لشهودهم تقصيرهم فيها ، و ترك القيام لله بها كما يليق بجلاله وكبريائه . ابن القيم
ابن القيم
1402
اقتباسات أخرى للمؤلف
من فارَق الدليل، ضلَّ السبيل، ولا دليل إلا بما جاء به الرسول
ابن القيم
1085
فضل عموم الدعاء على خصوصه، كفضل السماء على الأرض
ابن القيم
1134
إن في الدنيا جنةً، من لم يَدخلها، لن يدخل جنة الآخرة
ابن القيم
1805
ما ندِم من استخار الخالق، وشاوَر المخلوقين
ابن القيم
950
المحبوس: مَن حبس قلبه عن ربِّه تعالى، والمأسور من أسرَه هواه
ابن القيم
1363
ما يصنع أعدائي بي؟ أنا جنتي وبستاني في صدري، إن رُحتُ فهي معي لا تُفارقني، إن حبسي خَلوة، وقتلي شهادة، وإخراجي من بلدي سياحة
ابن القيم
1552
لا أترك الذكر إلا بنيَّة إجمام نفسي وإراحتها، لأستعدَّ بتلك الراحة لذِكرٍ آخرَ
ابن القيم
736
الذكر للقلب مثل الماء للسمك، فكيف يكون حال السمك إذا فارَق الماء
ابن القيم
1006
تزوَّجتِ الحقيقة الكافرة بالبدعة الفاجرة، فتولَّد بينهما خُسران الدنيا والآخرة
ابن القيم
934
بالصبر واليقين، تُنال الإمامة في الدين
ابن القيم
1016
العارف لا يرى له على أحد حقًّا، ولا يَشهد له على غيره فضلاً؛ ولذلك لا يُعاتب، ولا يُطالب، ولا يُضارب
ابن القيم
875
الخوف المحمود: ما حجَزك عن محارم الله
ابن القيم
795
العامة يعبدون الله، والصوفية يعبدون أنفسهم
ابن القيم
771
إِيَّاكَ نَعْبُدُ تدفع الرياء، ووَإِيَّاكَ نَسْتَعِين تَدفع الكبرياء
ابن القيم
1064
ذَكَرَ اللهُ الصبر الجميل، والصفح الجميل، والهجر الجميل، فالصبر الجميل: الذي لا شكوى معه، والهجْر الجميل: الذي لا أذى معه، والصَّفح الجميل: الذي لا عت...
ابن القيم
1351
إذا لم تجد للعمل حلاوةً في قلبك وانشراحًا، فاتَّهمه؛ فإن الرب تعالى شكورٌ؛ يعني: أنه لا بد أن يُثيب العامل على عمله في الدنيا من حلاوة يجدها في قلبه،...
ابن القيم
1231
الزهد: ترَك ما لا ينفع في الآخرة، والورَع: ترْك ما تخاف ضررَه في الآخرة
ابن القيم
911
العامة تقول: قيمة كلِّ امرئ ما يُحسن، والخاصة تقول: قيمة كل امرئ ما يَطلب
ابن القيم
817
إن رضا الرب في العَجلة إلى أوامره
ابن القيم
1070
الولادة نوعان: أحدهما: هذه المعروفة، والثانية: ولادة القلب والرُّوح، وخروجهما من مشيمة النفس، وظُلمة الطبع
ابن القيم
874