مصطفى صادق الرافعي
يا حبيباً إذا حننت إليه حنّ في رقتي عليه حنيني أنت شخصان في الفؤاد ، فشخصُ عند ظني ، وآخر في يقيني، واحد كيف شئت أنت ، وثانٍ كيفما شئته أنا وظنوني لا بهذا رحمتني أو بهذا بل بعقلي عذبتني وجنوني ! أملي فيك كالخيال على المــرآة كذب مصور للعيون !
اقتباسات أخرى للمؤلف