مصطفى صادق الرافعي
هدمت الأقدار هذا الصديق حتى انحط كل ما فيه من العزم والقوة فجاءت هي تبنيه وتشدُّ منه وتُرمِّم بعض نواحيه المتداعية وتقيمه بسحرها بناءً جديداً وتحفتْ به عنايتُها زمناً حتى صَلُحَ على ذلك شيئاً فأيسرت روحه من فقها إلى الجمال والحب.مصطفي صادق الرافعي
اقتباسات أخرى للمؤلف